شيخ يزني مع فتاة وفجأة جاءهم ملك الموت فماذا حدث لهم
نعوذ بالله رب العالمين من الفتن . اللهم ياحفيظ يارحيم إحفظنا من شر الفتن ماظهر منها ومابطن , إخواني وأخواتي إسألوا الله السلامة والنجاة من عذابه ونسأله أن يسترنا دنيا وأخرة والله :( :(
في هذا الفديو الذي ستشاهدونه الأن هي قصة مؤثرة ومؤلمة ومحزنة ومبكية وفيها من كل العبر والعظات والخوف والترهيب والفزع مافيها !! نعم والله , وكيف لا وهي لرجل كان شيخا مستقيما ثم دارت به الأيام فأصبح زانيا سكيرا ومات وهو يزني ! والعياذ بالله نسأل الله لنا ولكم الثبات والنجاة من الفتن .
يقول الشيخ الذي يحكي هذه القصة أنه يعرف ذلك الشخص الذي نتكلم عنه ويقول أنه كان متدينا وصالحا ومحبا للخير , ثم فجأة إفتتن بالنساء !! وكما تعلمون فأن أخطر وأشد فتنة علينا نحن الرجال هي النساء !! هذا الرجل إفتتن بالنساء واشترى سيارة فارهة وأصبح كل يوم يذهب إلى الأسواق , ويصطاد في فتيات السوء من هنا وهناك ويمارس معهن الزنى والفاحشة حتى أصبح مدمنا للزنى والعياذ بالله , حلق لحيته , وأسبل ثيابه , ومشى وراء هواه واتبع شيطانه , وفي يوم من الأيام كانت معه إحدى الزانيات ولكنها إشترطت عليه أن يمارسا الزنى في مكان غير شقته وأنها لا تذهب إلى الشقق والبيوت , فعرض عليها أن تمارس معه الزنى في جراج بيتهم الذي يضعون فيها سياراتهم فوافقت , فأخذها وذهبوا إلى ذلك الجراج واستمتعا بليلتهما في معصية الله رب الأرباب ومسبب الأسباب قضيا ليلتهما في تلك المعصية وشاء الله رب العالمين أن يسبب لهم سببا من أسباب الموت وهو كربون المكيف حسب مافهمت من راوي القصة أنه سبب لهما إختناق أثناء نومهما فماتا !! وبحث عنه الأهل في الصباح فلم يجدوه فبحثو عنه في كل مكان حتى سمعوا صوت السيارة في الجراج شغاله فذهبو وكسروا الباب فوجوه هو وتلك الفتاة في أسوأ حالاتهما فقد ماتا وهما عاريين متجردين من الملابس في أحضان بعضهم البعض من الحرام :( والعياذ بالله وجاءت الشرطة والنيابات ولجان التحقيقات والمصورون وأصبحت فضيحة لا تنسى في الدنيا ولا في الأخرة !! فنعوذ بالله من خذي الله ومن عذاب الله .
أترككم الأن مع القصة إستمعوا إليها بأنفسكم من شاهد عيان على الأحداث .
0 التعليقات:
إرسال تعليق