أكبر خدعة في العالم نجت صاحبتها من الموت

بسم الله الرحمن الرحيم أهلا ومرحبا بكم إخواني وأخواتي الكرام عشاق وزوار وأعضاء ومحبي مدونة عالم العجائب والغرائب , نرجوا من الله أن تكونون في خير حال وأن نكون سببا لإسعادكم وإدخال النفع والسرور عليكم بإذن الله .



ههههههههههه في هذا الفديو الذي ستشاهدونه رغم مافي فيه من معاني إلا أنه وبصراحه أضحكني وأضحكتني وأعجبتني تلك الخدعة من هذه الغزالة التي نجت بحياتها من هذا الإفتراس بذكائها 
يبدو أن النمـــر قد أوقع هذه الغزالة وحاول إفتراسها فمثلت هي عليه دور الموت ولم تقاومه لعله يزهد فيها او يجدها ميتة فلا تعجبه ويتركها , وبينما هو يتفحصها ويقلب فيها ويجس نبض رقبتها , إذا جاء حيوان أخر ليطرد النمر ويفترسها هو فهرب النمر وحاول الرجوع وذهب الحيوان الأخر ليطرده بعد أن فحص الغزالة هو الأخر وتبين له موتها واستسلامها الكامل !! وهنا تحدث المفاجأة !! إن هذه الغزالة المتصلبة المتجمده الميتة ! ليست بميته ولكنها على قيد الحياة وتخادعهم وتمكر عليهم وتمثل الموت ههههههه ثم تقوم وتهرب وتجررررري بأقصى سرعتها لتهرب منهم بينماهم يتعاركون على من يفوز به وفي هذه الأثناء يحاولون اللحقا بها ولكنها كانت الأسرع وظلبت تهرب وتهرب وتهرب فسبحان الله من علمها هذا الذكاء !! من علمها كيف تمثل عليهم الموت وتهرب منهم !! إنه خالق الخلق ومالك الملك : الله : .
انظر إلى ما خلق الله الواحد الأحد.. شـاهد وسبّح وعظّم الله الخلاّق العليم!!! سبحان الله الخالق الذي رضي لنا الإسلام دينا والذي أمرنا أن نحتكم إلى شرعه وإلى ما أنزل في كتابه والذي أمرنا بطاعته وطاعة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلّم.. فلنتّق الله العظيم خالقنا ولنتبع سنّة نبيّنا ولنحافظ على صلواتنا ولا نهجر القرآن الكريم كتاب الله خالقنا :)
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته!
الدروس المستفــــــــادة :-
لا تستسلم للأمر الواقع ولكن إستعمل عقلك وذكاءك للخروج من الأزمات 
المشـــــــــــــاهدة هنا 





ولكن فضلا وليس أمرا , نرجوا من حضراتكم بعد مشاهدة الفديو والإستمتاع به أن تترك لنا تعليقك وتشاركنا برأيك فيما شاهدته , كما نرجوا من حضراتكم نشر الفديو ليصل لأكبر عدد من الناس لعل أحد منهم نيتفع به أو يسعد به وجزاكم الله خيرا .

0 التعليقات:

إرسال تعليق